محافظة الوسطى:
تقع محافظة الوسطى جنوب محافظتي الداخلية والظاهرة , وتطل من الشرق على بحر العرب ومن الغرب على صحراء الربع الخالي, وتتصل جنوبا بمحافظة ظفار ، وتتميز المحافظة بوجود عدد كبير من حقول النفط والغاز بها, وكذلك بمناخها المعتدل طوال العام.
وتضم محافظة الوسطى أربع ولايات هي : هيما ومحوت والدقم والجازر ومركز المحافظة ولاية هيما , ويبلغ عدد سكان المحافظة (42.111) نسمة وفقا لنتائج التعداد العام للسكان والمساكن والمنشآت لعام 2010م ، و (43,386) نسمة وفقا لإحصائيات المركز الوطني للإحصاء والمعلومات لشهر يوليو 2016 م ، ويبلغ عدد الأعضاء المنتخبين للمجلس البلدي لمحافظة الوسطى (8) أعضاء يمثلون مختلف ولايات المحافظة.
وتعتبر المنطقة الاقتصادية الخاصة بالدقم من أهم المشاريع المقامة في محافظة الوسطى , وتمثل واجهة اقتصادية عالمية متعددة الأغراض , ومركزا أساسيا في المنطقة , نظرا لموقعها الجيوسياسي الإستراتيجي , والمنفتح على بحر العرب , وقد حققت العديد من النجاحات , وأصبحت تتبوأ مكانة مميزة على خارطة الاستثمار العالمي ,لما تمتلكه من مميزات تنافسية , وما تقدمه من حوافز وتسهيلات للمستثمرين.
وبالإضافة إلى ذلك يعكس مجمع الحوض الجاف بمنطقة الدقم الاقتصادية إستراتيجية الحكومة في مجال تنمية محافظة الوسطى لكونه من المشاريع الإستراتيجية التي سوف تسهم إسهاما كبيرا في دعم الاقتصاد الوطني بشكل كبير وتعزيز مكانة السلطنة دوليا.
وإلى جانب ذلك تم افتتاح العديد من مشروعات المياه والكهرباء والطرق وموانئ الصيد والخدمات الصحية والتعليمية.
تقع محافظة الوسطى جنوب محافظتي الداخلية والظاهرة , وتطل من الشرق على بحر العرب ومن الغرب على صحراء الربع الخالي, وتتصل جنوبا بمحافظة ظفار ، وتتميز المحافظة بوجود عدد كبير من حقول النفط والغاز بها, وكذلك بمناخها المعتدل طوال العام.
وتضم محافظة الوسطى أربع ولايات هي : هيما ومحوت والدقم والجازر ومركز المحافظة ولاية هيما , ويبلغ عدد سكان المحافظة (42.111) نسمة وفقا لنتائج التعداد العام للسكان والمساكن والمنشآت لعام 2010م ، و (43,386) نسمة وفقا لإحصائيات المركز الوطني للإحصاء والمعلومات لشهر يوليو 2016 م ، ويبلغ عدد الأعضاء المنتخبين للمجلس البلدي لمحافظة الوسطى (8) أعضاء يمثلون مختلف ولايات المحافظة.
وتعتبر المنطقة الاقتصادية الخاصة بالدقم من أهم المشاريع المقامة في محافظة الوسطى , وتمثل واجهة اقتصادية عالمية متعددة الأغراض , ومركزا أساسيا في المنطقة , نظرا لموقعها الجيوسياسي الإستراتيجي , والمنفتح على بحر العرب , وقد حققت العديد من النجاحات , وأصبحت تتبوأ مكانة مميزة على خارطة الاستثمار العالمي ,لما تمتلكه من مميزات تنافسية , وما تقدمه من حوافز وتسهيلات للمستثمرين.
وبالإضافة إلى ذلك يعكس مجمع الحوض الجاف بمنطقة الدقم الاقتصادية إستراتيجية الحكومة في مجال تنمية محافظة الوسطى لكونه من المشاريع الإستراتيجية التي سوف تسهم إسهاما كبيرا في دعم الاقتصاد الوطني بشكل كبير وتعزيز مكانة السلطنة دوليا.
وإلى جانب ذلك تم افتتاح العديد من مشروعات المياه والكهرباء والطرق وموانئ الصيد والخدمات الصحية والتعليمية.
محافظة ظفار:
تكتسب محافظة أهمية تاريخية ومكانة خاصة في التاريخ العماني الحديث والقديم على السواء, فمن صلالة (مدينة الأصالة والمجد) ابلج فجر النهضة العمانية الحديثة بقيادة حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم. وكما كانت محافظة ظفار, أرض اللبان والبخور في الجزير العربية بوابة عمان الضخمة على المحيط الهندي ومعبر القوافل في جنوب شبه الجزيرة العربية, فإنها كانت كذلك انطلاقة عمان إلى التقدم والتطور والازدهار في ظل النهضة العمانية الحديثة.
وتقع محافظة ظفار في أقصى جوب سلطنة عمان, وتبعد مدينة صلالة عن مسقط بنحو 1000 كيلومتر, وتتصل محافظة ظفار من الغرب بمحافظة الوسطى ومن الجنوب الشرقي والجنوب ببحر العرب, ومن الغرب والجنوب الغربي بالحدود مع الجمهورية اليمنية ومن الشمال والشمال الغربي بصحراء الربع الخالي, وتشتهر بطقسها الموسمي الذي يعرف محلياً ((بالخريف)) حيث تعيش أحلى أوقاتها وتكسوها الخضرة ويلف الضباب الأبيض هضابها, كما يهطل الرذاذ الخفيف ليلطف الجو.
وتضم محافظة ظفار (10) ولايات هي ولايات صلالة وطافة مرباط ورخيوت وثمريت وضلكوت والمزيونة ومقشن وشليم وجزر الحلانيات وسدح, ومركز المحافظة ولاية صلالة.
ويبلغ عدد سكان محافظة ظفار (249,729) نسمة وفقاً لنتائج التعداد العام للسكان والمساكن والمنشآت لعام 2010م, و (424,878) نسمة, وفقا لإحصائيات المركز الوطني للإحصاء والمعلومات لشهر يوليو 2016م.
ويدير شؤون محافظة ظفار معالي وزير الدولة ومحافظ ظفار, ويبلغ عدد الأعضاء والمنتخبين للمجلس البلدي لمحافظة ظفار 24 عضواً يمثلون مختف ولايات المحافظة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق